أكتب عن مصر لأشعر بالدفء.
أحاول الكتابة عن مصر لأشعر بالدفء.
الكتابة لا تأتينى، أنا أكتب كلمات ولا أستطيع الكتابة عن مصر، لا أحد يستطيع يكتب مصر.
كلمة مصر تحمل الأن سخونة أكثر مما يستلزمه استجلاب قليل من الدفء.
ربما لو قابلت الدكتور أحمد الشهير ب "أحمد حرارة" سأطلب منه أن يملى على ماذا أكتب عن مصر.
لو قال لى إن مصر "نور عيونى" لكفت.
أحمد حرارة والكثيرين مثله يكتبون عن مصر ويرسمون مصر.
أنا لا أستطيع الكتابة عن مصر. ولكن أحمل بداخلى نقشاً من ثلاثة حروف " م ص ر".
5 comments:
أنا لا أستطيع الكتابة عن مصر. ولكن أحمل بداخلى نقشاً من ثلاثة حروف " م ص ر".
و أنا كمان :))))
تدوينه رائعه و دافئه جداً
حمد لله على سلامتك :)
أم هريرة.. lolocat يقول...
أنا لا أستطيع الكتابة عن مصر. ولكن أحمل بداخلى نقشاً من ثلاثة حروف " م ص ر".
تعرف اخى اقولك شىء كلنا قلنا كده نفس الكلمة
فى بداية مسكتى للقلم علشان اكتب حسيت ان كل الكلام ضاع امام كمية الحب والغرام اللى فى قلبى لمصر
كلماتك اكثر من رائعة ورقيقة مثل قلبك الطيب
بارك الله فيك اخى
دمت بحفظ الرحمن
شيرين
الله يسلمك وميرسى على الاهتمام :)
أم هريرة
سعيد بزيارتك وتعليقك واهتمامك
وكما قلت انت كل الكلام يضيع أمام حب مصر
تحياتى
Post a Comment